الدهرُ يأكلُ من عمري وينقصهُ *** والقلبُ قد زاد في الدنيا تعلّقهُ
بين الظلامِ وبين النور لي وطنٌ *** شمس عليه وليل الذنب يقلقهُ
أسير وحدي وظل الذّنْبِ يتبعني *** كما يُتَابعُ صوفيًّا مُصدقُهُ
ياربُّ نَوِّرْ بهذا الوحي ظلمتنا *** وتب على من ببحر الذنب زورقُهُ
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق